بقلم / اسلام الهاشمي الحامدي سَلَامًا عَلِيّ وَطَن عَاد إلَيْنَا سَالِم بَعْدَ أَنْ كَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى مِن اِنْهِيَار أَمَّا الْآنَ سَالِم غَانِم مَرْفُوعٌ الرَّأْس وَسَط الْأُمَم قَد تَجَلِّي تَحِيَّة إجْلَال و تَقْدِير لِمَن سَاهَمَ فِي الْحَيَاةِ تَصْفِيق حَارّ و صَفِير لِمَن صَنَع طَوْقٌ النَّجَاة تَحْيَا مِصْر تَحْيَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الطامعين تَحْيَا مِصْر تَحْيَا عُدْنَا مِن الدَّمَار سَالِمِين